وجاء في البيان الختامي عقب قمة أستانا: "نشدد على ضرورة التنفيذ الكامل لجميع الاتفاقيات القائمة بشأن شمالي سوريا".
بالإضافة إلى ذلك، استعرض ممثلو موسكو وأنقرة وطهران بالتفصيل الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب، واتفقت الأطراف على بذل المزيد من الجهود لضمان استقرار الوضع هناك، بما في ذلك الوضع الإنساني.
بالإضافة إلى ذلك، استعرض ممثلو موسكو وأنقرة وطهران بالتفصيل الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب، واتفقت الأطراف على بذل المزيد من الجهود لضمان استقرار الوضع هناك، بما في ذلك الوضع الإنساني.
وأضاف البيان إن الدول الضامنة تدين هجمات التنظيمات الإرهابية في سوريا وتؤكد ضرورة مواصلة مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره .
وتابع البيان: "نرفض جميع الأجندات الانفصالية والتأكيد على أن الأمن والاستقرار في شمال شرق سوريا لا يمكن أن يتحققا إلا على أساس الحفاظ على سيادة سورية وسلامة أراضيها، مضيفا أن الدول الضامنة تدين ممارسات الدول التي تدعم التنظيمات الإرهابية بما فيها المجموعات الانفصالية وسرقة النفط السوري الذي ينبغي أن تعود عائداته للشعب السوري.
وشدد البيان على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية والتي تعد انتهاكا للقانون الدولي وسيادة سوريا ووحدة أراضيها.
وأكد البيان رفض الإجراءات الاقتصادية القسرية التي تتعارض مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وضرورة رفعها وزيادة المساعدات الإنسانية لجميع السوريين دون تمييز وتسييس وشروط مسبقة لافتا إلى أنه على المجتمع الدولي والأمم المتحدة تعزيز مساعدتها لسورية من خلال مشاريع التعافي المبكر وتسهيل عودة اللاجئين والمهجرين السوريين إلى مدنهم وبلداتهم .