وذكرت وسائل إعلام، أن الشرطة نقلت أربع جثث غطيت بملاءات بيضاء من حي داماس الشعبي عند الطرف الشرقي لياوندي.
وبحسب وكالة فرانس برس، قال سكان، إن عدة عائلات كانت موجودة تحت خيم كبيرة نصبت على أرض بور عند قمة هضبة، حين انهارت الأرضتحت قسم من الموجودين.
وأوضح ناسيري بول بيا حاكم المنطقة الوسطى، التي تقع بها ياوندي، "في الوقت الحالي لدينا 11 جثة، ويتواصل البحث للعثور على جثث أخرى تحت الأرض".
وأضاف "إنه تجمع لأشخاص أرادوا الحداد على أفراد" عائلاتهم "الذين غادروا قبلهم. كان بعضهم جالسا في خيمة حين حدث انهيار أرضي في وقت مبكر من المساء".