وقال وزير التخطيط والتعاون اليمني واعد باذيب، حسب وكالة الأنباء اليمنية، إن "المنحة الإضافية ستساعد على زيادة إنتاج الحبوب على المستوى المحلي، وذلك من خلال تقديم الدعم لصغار المزارعين لتمكينهم من إنتاج بذور حبوب عالية الجودة تتميز بقدرتها على تحمل تغيّر المناخ".
وأضاف أن "المنحة ستساهم أيضا في توسيع برامج الصحة الحيوانية بهدف تحسين الإنتاجية وزيادة القدرة على الصمود أمام الصدمات المناخية، ما سيساعد على تعزيز الأمن الغذائي والقدرة على الصمود في اليمن".
وأضاف أن "المنحة ستساهم أيضا في توسيع برامج الصحة الحيوانية بهدف تحسين الإنتاجية وزيادة القدرة على الصمود أمام الصدمات المناخية، ما سيساعد على تعزيز الأمن الغذائي والقدرة على الصمود في اليمن".
وحسب البنك الدولي، وصل إجمالي المنح المقدمة منه لليمن عبر المؤسسة الدولية للتنمية منذ عام 2016 إلى 3.3 مليار دولار.
ووفق إحصاءات الحكومة اليمنية، تسبب الصراع المستمر في اليمن بارتفاع نسبة البطالة إلى أكثر من 35%.
ووفق إحصاءات الحكومة اليمنية، تسبب الصراع المستمر في اليمن بارتفاع نسبة البطالة إلى أكثر من 35%.
فيما قفز معدل الفقر إلى نحو 78% بين أوساط اليمنيين، في حين تدهور سعر صرف العملة الوطنية أمام العملات الأجنبية بأكثر من 500%.
وتسيطر جماعة "أنصار الله"، منذ أيلول/سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات، في وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، بحياة الآلاف، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
وتسيطر جماعة "أنصار الله"، منذ أيلول/سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات، في وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، بحياة الآلاف، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.