وقالت في بيان رسمي لها: "تعرب حكومة إثيوبيا عن عميق أسفها للمأساة، وتتعاون مع حكومة زامبيا لإرسال خبراء إلى المنطقة لتأكيد هويات المواطنين الذين يُزعم أنهم فقدوا أرواحهم، أثناء محاولتهم العبور إلى جنوب أفريقيا بشكل غير قانوني"، وفقا لوكالة الأنباء الإثيوبية.
وتابعت مشيرة إلى وجود "فريق بقيادة وزارة الخارجية الإثيوبية يجرب تحقيقا في الظروف المحيطة بمن ماتوا في ملاوي في وقت سابق من العام الحالي".
وختمت وزارة الخارجية الإثيوبية بيانها بالتأكيد أن "هذا الحادث يثبت الحاجة المستمرة إلى تنسيق الجهود من المواطنين والجهات الحكومية ذات الصلة، للحد من الضرر الذي يلحقه الاتجار بالبشر لمواطنينا".