القاهرة - سبوتنيك. وصرحت الخزانة في بيان لها: "مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية يستهدف المدعي العام ومسؤولين عسكريين وشبه عسكريين بارزين في إيران، إضافة إلى شركة متخصصة في تصنيع معدات مكافحة الشغب لقوات الأمن الإيرانية".
وأضاف البيان أن "العقوبات تستهدف منتظري لدوره في محاكمة المتظاهرين".
وأضاف البيان أن "العقوبات تستهدف منتظري لدوره في محاكمة المتظاهرين".
استهداف المسؤولين العسكريين وشبه العسكريين في إيران جاء لدورهم في قمع التظاهرات.
وأدان وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، يوم أمس الثلاثاء
"دعم الدول الغربية لـ"مثيري الشغب" في بلاده، وفرض عقوبات غير قانونية بذرائع واهية حول حماية حقوق الإنسان".
وصرحت الخارجية الإيرانية في بيان لها، أن "عبد اللهيان التقى مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في الأردن على هامش القمة المنعقدة حول العراق، وعبر عن "استعداد إيران لاختتام مفاوضات فيينا على أساس مسودة حزمة التفاوض التي جاءت نتيجة شهور من المفاوضات الجادة والمكثفة".