ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن كيم جونغ أون، قوله: "بذريعة تعزيز التحالف والتعاون مع اليابان وكوريا الجنوبية، تنغمس الولايات المتحدة في إنشاء كتلة عسكرية جديدة باسم النسخة الآسيوية من الناتو".
وأضاف: "في عام 2022، نشرت الولايات المتحدة بشكل متكرر مختلف الأسلحة النووية في كوريا الجنوبية، مما زاد من مستوى الضغط على بيونغ يانغ إلى أقصى حد".
وأضاف: "في عام 2022، نشرت الولايات المتحدة بشكل متكرر مختلف الأسلحة النووية في كوريا الجنوبية، مما زاد من مستوى الضغط على بيونغ يانغ إلى أقصى حد".
وتابع: "في الوقت نفسه، عززت واشنطن التعاون الثلاثي مع اليابان وكوريا الجنوبية على نطاق واسع مع العمل الجاد لتأسيس كتلة عسكرية جديدة تمثل النسخة الآسيوية لحلف شمال الأطلسي تحت ذريعة تقوية التحالف".
وتأتي هذه التصريحات بعد مرور أقل من 24 ساعة على إطلاق كوريا الشمالية 3 صواريخ باليستية باتجاه البحر الشرقي.
في فجر اليوم الأحد، أفادت الأنباء أن بيونغ يانغ أطلقت صاروخا باليستيا آخر.
في فجر اليوم الأحد، أفادت الأنباء أن بيونغ يانغ أطلقت صاروخا باليستيا آخر.
يذكر أن كوريا الشمالية أطلقت في عام 2022، نحو 70 صاروخا باليستيا.
وتقول بيونغ يانغ إن جميع أنشطتها العسكرية هي رد على "الاستفزازات" من جانب كوريا الجنوبية، التي أجرت أخيرا مناورات عسكرية مكثفة، سواء بشكل مستقل أو بالمشاركة مع الولايات المتحدة واليابان.