ونقلت صحيفة "النهار" اللبنانية عن المستشفى بيانا قالت فيه إنه "بسبب العاصفة القوية التي شهدتها طرابلس صباح اليوم، ومع أن مستشفى المنلا مجهز بجهاز ضد الصواعق، تعرض مبنى المستشفى لصاعقة، ما أدى إلى أضرار جزئيّة ومحدودة ولفترة وجيزة في الشبكة الكهربائية".
وأضاف البيان أنه تم إصلاح الأعطال على الفور ليعود عمل القسم الذي تعرض للأضرار، فيما تم نقل طفلين من المستشفى إلى المستشفيات المحيطة حرصا من إدارة المستشفى على سلامة المرضى.
وشددت المستشفى على أن قسما محدودا من مبناها تعرض لخلل لفترة وجيزة وليس المستشفى بأكمله كما تم تداوله في بعص وسائل الإعلام.
وفي وقت سابق، أفاد حساب "الأرصاد الجوية في لبنان" بأن ما يحدث الآن من تأخر للعواصف الثلجية والمنخفضات القطبية هو هدوء فقط قبل دخول لبنان في عز الشتاء القطبي.
وتابعت الصفحة: “استعدوا للعواصف الثلجية والمنخفضات القطبية والبرودة القارسة بعد 10 كانون الثاني”، مشيرة إلى أن سيناريو شتاء 2022 سيتكرر.