قال الكاتب جان فريدريك وندت: "تعتبر الصواريخ التي تفوق سرعة الصوت كابوسًا بالنسبة للاستراتيجيين العسكريين الغربيين. على عكس أنظمة الصواريخ الأخرى، يمكن التحكم في صواريخ تسيركون حتى بعد إطلاقها. هذا المزيج من القدرة على التحكم والسرعة يجعلها غير معرضة فعليًا لأنظمة الدفاع الجوي.
ويشير المؤلف إلى أن الخبراء يخشون استئناف سباق التسلح.
في عام 2017، أصبحت روسيا أول دولة تضيف أسلحة تفوق سرعة الصوت إلى ترسانتها. الآن تعمل الصين والولايات المتحدة على أنظمة أسلحة مماثلة، وفقا للصحفي.