القاهرة - سبوتنيك. وقال المصيلحي، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، إن "أسعار الذهب، ارتفاعاً وانخفاضاً، تتأثر طبقا للعديد من العوامل أهمها العرض والطلب".
وعدد الوزير المصري الأسباب في "زيادة الطلب في الآونة الأخيرة، وانخفاض سعر الجنيه أمام الدولار مع ثبات المعروض، ما أدى إلى ارتفاع سعر غرام الذهب مقارنةً بالسعر العالمي".
وأشار إلى أنه من المتوقع "بدء الانخفاض التدريجي للأسعار خلال الفترة القادمة مع استقرار سعر صرف الجنيه وزيادة المعروض لتلبية الطلب، ما يؤدي لاتساق السعر المحلي مع السعر العالمي".
وعدد الوزير المصري الأسباب في "زيادة الطلب في الآونة الأخيرة، وانخفاض سعر الجنيه أمام الدولار مع ثبات المعروض، ما أدى إلى ارتفاع سعر غرام الذهب مقارنةً بالسعر العالمي".
وأشار إلى أنه من المتوقع "بدء الانخفاض التدريجي للأسعار خلال الفترة القادمة مع استقرار سعر صرف الجنيه وزيادة المعروض لتلبية الطلب، ما يؤدي لاتساق السعر المحلي مع السعر العالمي".
وأوضح المصيلحي أن مصر توجه بزيادة صادراتها في الأسواق العالمية لدعم الصناعة المحلية، مضيفا "تمت الموافقة على تصدير المشغولات الذهبية بدون تحصيل رسم التثمين عليها حال إعادة نفس وزن خام الذهب بالمشغولات في صورة سبائك لاستمرار دورة التصنيع للتصدير، وبما لا يؤثر على موجودات الأسواق من المعدن الأصفر".
كانت مصر قد نظمت معرضا تحت اسم "معرض نبيو للذهب"، في نسخته الثانية، عُقد على مدار 3 أيام الشهر الماضي في مركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس، وقد خصص يوميه الأول والثاني للتعاقدات التجارية بشأن المعدن الأصفر، بينما فتح أبوابه للجمهور، للمرة الأولى في اليوم الثالث.
هذا وتواجه مصر حالة من عدم الاستقرار في أسعار الذهب، حيث ارتفع إلى أعلى مستوى له عند نحو 1900 جنيه مصري للجرام من عيار 21، وهو الأكثر انتشارا في مصر، وتذبذبت الأسعار بين صعود وهبوط، ربطه الكثيرون بقلة المعروض وزيادة الطلب، وربطه البعض الأخر بتقلبات الدولار وأوقية الذهب، بينما لم تمنع هذه التذبذب المستثمرين والمواطنين من الاستثمار وشراء السبائك الذهبية، باعتبارها ملاذا أمنا.
كانت مصر قد نظمت معرضا تحت اسم "معرض نبيو للذهب"، في نسخته الثانية، عُقد على مدار 3 أيام الشهر الماضي في مركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس، وقد خصص يوميه الأول والثاني للتعاقدات التجارية بشأن المعدن الأصفر، بينما فتح أبوابه للجمهور، للمرة الأولى في اليوم الثالث.
هذا وتواجه مصر حالة من عدم الاستقرار في أسعار الذهب، حيث ارتفع إلى أعلى مستوى له عند نحو 1900 جنيه مصري للجرام من عيار 21، وهو الأكثر انتشارا في مصر، وتذبذبت الأسعار بين صعود وهبوط، ربطه الكثيرون بقلة المعروض وزيادة الطلب، وربطه البعض الأخر بتقلبات الدولار وأوقية الذهب، بينما لم تمنع هذه التذبذب المستثمرين والمواطنين من الاستثمار وشراء السبائك الذهبية، باعتبارها ملاذا أمنا.