موسكو - سبوتنيك. وقال مولوا في حديث لوكالة "سبوتنيك": "استقبلنا وفدا من مجموعة "بريكس"، وأسعدنا قرارهم فتح مقر للمجموعة في بلادنا. بحثت مع نائب وزير الخارجية الروسية، الفرص المتاحة لنا في إطار مجموعة بريكس".
وأضاف، "سأبحث مع سفراء الدول المعنية هذه الفرص، بعد عودتي إلى البلاد".
وأشار مولوا إلى أن هذه الخطوة ستفتح آفاقا جديدة في البلاد من شأنها أن تكون: "فرصة لجذب رجال الأعمال، حيث أن رئيس الجمهورية أوصى الحكومة بتحسين مناخ الأعمال، الأمر الذي سيدفع المستثمرين من مختلف البلدان وعلى رأسها دول "بريكس" للمجيء إلى بلدنا".
وأضاف، "سأبحث مع سفراء الدول المعنية هذه الفرص، بعد عودتي إلى البلاد".
وأشار مولوا إلى أن هذه الخطوة ستفتح آفاقا جديدة في البلاد من شأنها أن تكون: "فرصة لجذب رجال الأعمال، حيث أن رئيس الجمهورية أوصى الحكومة بتحسين مناخ الأعمال، الأمر الذي سيدفع المستثمرين من مختلف البلدان وعلى رأسها دول "بريكس" للمجيء إلى بلدنا".
وأكد مولوا "ضرورة استغلال الإمكانيات المتوفرة، لتحسين الظروف المعيشية، وكي يشارك الشباب في عملية التنمية الاقتصادية"، موضحا "هذه هي التحديات التي نعمل اليوم على مواجهتها مع شركائنا، بناءً على توجيهات رئيس الجمهورية، لتحقيق تعاون مثمر لجميع الأطراف".
يشار إلى أن وفدا من ممثلي مجموعة "بريكس" وصل إلى أفريقيا الوسطى، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، حيث جرى الاتفاق على فتح مقر إقليمي للمجموعة في العاصمة بانغي.
يذكر أن مجموعة "بريكس" منظمة دولية تضم روسيا، البرازيل، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، وتستحوذ على 23 بالمئة من حجم الاقتصاد العالمي، و18 بالمئة من التجارة الدولية.
ويسعى عدد من الدول إلى الانضمام لهذه الكتلة الاقتصادية الضخمة، كالجزائر والأرجنتين وإيران وإندونيسيا.
يشار إلى أن وفدا من ممثلي مجموعة "بريكس" وصل إلى أفريقيا الوسطى، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، حيث جرى الاتفاق على فتح مقر إقليمي للمجموعة في العاصمة بانغي.
يذكر أن مجموعة "بريكس" منظمة دولية تضم روسيا، البرازيل، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، وتستحوذ على 23 بالمئة من حجم الاقتصاد العالمي، و18 بالمئة من التجارة الدولية.
ويسعى عدد من الدول إلى الانضمام لهذه الكتلة الاقتصادية الضخمة، كالجزائر والأرجنتين وإيران وإندونيسيا.