ونقلت قناة "إن أر كي" النرويجية، عن غرام: "هناك طالب كبير الآن على الدبابات. النرويج والحكومة تدعم تسليم الدبابات إلى أوكرانيا. النرويج لا يجب أن تتنحى جانبا".
ولم يحدد الوزير العدد الدقيق ونوع الدبابات الذي تستعد النرويج لتقديمها، لكنه أضاف أن النرويج مستعدة لتدريب قوات أوكرانية من أجل "دعم أوكرانيا بأكبر قدر ممكن".
في وقت سابق هذا الأسبوع، ذكرت وسائل إعلام نرويجية أن الدولة كانت مستعدة لتزويد كييف بـ 8 دبابات.
وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أعلن في وقت سابق اليوم، أن واشنطن سوف تزود أوكرانيا بـ31 دبابة من طراز أبرامز لدعمها في الصراع الجاري، مشيرًا إلى أنه سيتم تدريب الجنود على استخدامها في أقرب وقت ممكن.
وأوضح مسؤولون في البيت الأبيض أن عملية التدريب سوف تتم خارج الأراضي الأوكرانية، وأن تسليم الدبابات لكييف قد يستغرق شهورًا.
وكانت ألمانيا أعلنت عزمها تزويد أوكرانيا بـ 14 دبابة من طراز "ليوبارد 2"، والترخيص لدول أخرى بتزويد كييف بدبابات من نفس الطراز، من ترساناتها الخاصة.
ووصفت السفارة الروسية في ألمانيا، اليوم الأربعاء، قرار برلين تزويد كييف بدبابات "ليوبارد 2"، بأنه أمر خطير للغاية، وينقل الصراع إلى مستوى جديد من المواجهة.
وأوضح مسؤولون في البيت الأبيض أن عملية التدريب سوف تتم خارج الأراضي الأوكرانية، وأن تسليم الدبابات لكييف قد يستغرق شهورًا.
وكانت ألمانيا أعلنت عزمها تزويد أوكرانيا بـ 14 دبابة من طراز "ليوبارد 2"، والترخيص لدول أخرى بتزويد كييف بدبابات من نفس الطراز، من ترساناتها الخاصة.
ووصفت السفارة الروسية في ألمانيا، اليوم الأربعاء، قرار برلين تزويد كييف بدبابات "ليوبارد 2"، بأنه أمر خطير للغاية، وينقل الصراع إلى مستوى جديد من المواجهة.
وتواصل الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، تقديم مساعدات مالية وعسكرية ضخمة إلى أوكرانيا؛ وذلك منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة، في 24 شباط/ فبراير الماضي.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا؛ غير أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة، أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف، إلا بعد تحقيق جميع مهامها.
وأكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستكون هدفاً مشروعاً للقوات الروسية؛ محذراً دول "الناتو" مما وصفه بـ "اللعب بالنار".
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا؛ غير أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة، أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف، إلا بعد تحقيق جميع مهامها.
وأكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستكون هدفاً مشروعاً للقوات الروسية؛ محذراً دول "الناتو" مما وصفه بـ "اللعب بالنار".