وحسب وكالة الأنباء اليمنية، جاء ذلك خلال لقاء وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني، واعد باذيب، مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل فينالس في عدن.
وقال الوزير اليمني "نتطلع إلى تكريس المرحلة المقبلة لدعم عملية السلام وتحقيق التوافق الوطني والسياسي بين جميع الأطراف اليمنية".
وأكد باذيب "أهمية زيارة وفد الاتحاد الأوروبي إلى عدن ودلالاتها الكبيرة في دعم اليمن واليمنيين، والعملية السياسية وخطة الاستجابة الإنسانية والتنمية".
وأكد باذيب "أهمية زيارة وفد الاتحاد الأوروبي إلى عدن ودلالاتها الكبيرة في دعم اليمن واليمنيين، والعملية السياسية وخطة الاستجابة الإنسانية والتنمية".
وأعرب عن "تطلع الحكومة اليمنية إلى تعزيز أوجه العلاقات والتعاون والتنسيق المشترك مع الشركاء الدوليين والمانحين، وتقديم المزيد من الدعم في مختلف المجالات".
كما بحث استعدادات عقد مؤتمر المانحين وحشد الدعم الدولي المطلوب لتغطية خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن للعام الجاري 2023.
من جانبه، أكد سفير الاتحاد الأوروبي، "الحرص على دعم عملية السلام في اليمن، وتقديم الدعم السياسي والإنساني ولا سيما خلال المرحلة الراهنة لإنهاء المعاناة وتحقيق السلام".
وتسيطر جماعة أنصار الله، منذ أيلول/سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات بوسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، بحياة الالآف، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية. حسب الأمم المتحدة.
كما بحث استعدادات عقد مؤتمر المانحين وحشد الدعم الدولي المطلوب لتغطية خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن للعام الجاري 2023.
من جانبه، أكد سفير الاتحاد الأوروبي، "الحرص على دعم عملية السلام في اليمن، وتقديم الدعم السياسي والإنساني ولا سيما خلال المرحلة الراهنة لإنهاء المعاناة وتحقيق السلام".
وتسيطر جماعة أنصار الله، منذ أيلول/سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات بوسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، بحياة الالآف، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية. حسب الأمم المتحدة.