راديو

كائنات النجاة والفناء في ظل التغير المناخي وتباطؤ دوران اللب الداخلي للأرض

"الشرارات" الغامضة على الشمس يمكن أن تساعدنا في التنبؤ بالعواصف الشمسية.
Sputnik
تدهورت غابات الأمازون المطيرة بدرجة أكبر بكثير مما كان يعتقده العلماء سابقا، حيث تأثر أكثر من ثلث الغابات المتبقية بالتدخلات البشرية، وفقا لدراسة جديدة.
النملة بلا أنف لكن مستشعراتها تلتقط رائحة السرطان في البول.. تفوقت على الكلاب وقد تصبح أداة سهلة ورخيصة في تشخيص الأورام الخبيثة..
تؤثر طبقات الأرض الداخلية والكيفية التي تدور وتتفاعل بها على بعض الملاحظات الجيوفيزيائية على السطح، من بينها التغيرات في طول اليوم والمجال المغناطيسي للأرض، فهل يتمكن العلماء من رصد وتيرة دورانها التي تباطات مؤخرا؟
أظهرت عمليات المحاكاة التي أجراها العلماء أنه عندما تسبب تغير المناخ بشكل مباشر في فقدان نوع واحد من الكائنات، أدى ذلك إلى خسارة متتالية للعديد من الأنواع التي تعتمد على هذا النوع في الغذاء أو التلقيح أو خدمات النظم البيئية الأخرى، كما أن الأنواع الأكبر معرضة لخطر الانقراض بشكل أكبر..
في هذه الحلقة أيضا نتحدث عن الآثار السلبية الناجمة عن التضاعف الجينومي؛ فغالبا ما تكرر الخلايا السرطانية البشرية نسخ جينومها بطريق الخطأ في عملية انقسام الخلية.
وقد يسفر هذا عن مزيد من الخلل الجينومي. وفي هذا الصدد، أجرى فريق بحثي تحليلا تفصيليا لأول دورة للخلية بعد تكرار نسخ جينومها بهدف تسليط الضوء على هذه الظاهرة.
- كذلك نلتقي أحد علماء الرياضيات والفيزياء الفلكية البارزين وهو سابرامانيان تشاندراسيخار الذي حصد جائزة نوبل في الفيزياء 1983 مع عالم الفيزياء ويليام ألفريد فاولر عن الدراسات النظرية للعمليات الفيزيائية ذات الأهمية في تركيب النجوم وتطورها. كما أسفرت معالجته الرياضية للتطور النجمي عن العديد من النماذج النظرية الحالية للمراحل التطورية فيما بعد للنجوم الضخمة والثقوب السوداء.
الحلقة بالكامل في ملف الصوت المرفق
الإعداد والتقديم: أحمد أحمد
مناقشة