وحسب بيان الاتحاد الأوروبي في اليمن، جاء ذلك خلال زيارة أجراها سفير الاتحاد وسفراء فرنسا وألمانيا والبرتغال ودبلوماسيون أوروبيون إلى العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن.
وجاء في البيان أن "السفراء جددوا الدعوة إلى الانخراط بشكل بناء مع جهوده لتمديد وتوسيع الهدنة وتحويلها إلى تسوية سياسية شاملة وعادلة".
وأضاف أن "السفراء أكدوا خلال اجتماعهم مع الرئيس اليمني رشاد العليمي، دعمهم لمجلس القيادة الرئاسي".
كما أشار البيان إلى "تشجيع السفراء الحكومة اليمنية على مواصلة تنفيذ الإصلاحات وتحسين تقديم الخدمات والعمل على استقرار الاقتصاد".
يذكر أنه في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" اليمنية إلى اتفاق لتمديد وتوسيع هدنة الأمم المتحدة التي استمرت في اليمن 6 أشهر، منذ مطلع أبريل/ نيسان الماضي، مؤكداً استمرار جهوده لتحقيق ذلك.
وأضاف أن "السفراء أكدوا خلال اجتماعهم مع الرئيس اليمني رشاد العليمي، دعمهم لمجلس القيادة الرئاسي".
كما أشار البيان إلى "تشجيع السفراء الحكومة اليمنية على مواصلة تنفيذ الإصلاحات وتحسين تقديم الخدمات والعمل على استقرار الاقتصاد".
يذكر أنه في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" اليمنية إلى اتفاق لتمديد وتوسيع هدنة الأمم المتحدة التي استمرت في اليمن 6 أشهر، منذ مطلع أبريل/ نيسان الماضي، مؤكداً استمرار جهوده لتحقيق ذلك.
وأعلنت "أنصار الله"، وصول مفاوضات تمديد الهدنة إلى طريق مسدود، في ظل اشتراطها دفع الحكومة رواتب الموظفين العموميين من عائدات النفط والغاز المنتج من المحافظات التي تسيطر عليها القوات الحكومية.
وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ أيلول/ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/ مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، بحياة الالآف، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 % من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ أيلول/ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/ مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، بحياة الالآف، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 % من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.