وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "المناورة هي جزء من سلسلة تدريبات الجيش الإسرائيلي مع القيادة المركزية للجيش الأمريكي وتم التخطيط لها كجزء من خطة التدريب لعام 2023".
وأضاف: "سيركز تدريب مقرات القيادة على سيناريوهات الدفاع الجوي، والفضاء الإلكتروني والسبكتروم، والمعلومات الاستخباراتية واللوجستيات".
وأوضح الجيش في بيان أن التدريب "سيختبر مدى الجاهزية الإسرائيلية والأمريكية المشتركة للتعامل مع مختلف السيناريوهات ذات الصلة، كما ستعزز العلاقات العملياتية بين كلا الجيشين".
وهذا هو التمرين الثاني المشترك بين الجيش الإسرائيلي والقيادة المركزية الأمريكية في عام 2023، بعد تمرين "سنديان البازلت" الذي انطلق الشهر الماضي، وكان أكبر مناورة عسكرية مشتركة لهما، وهدف إلى إرسال رسالة واضحة إلى إيران وتأكيد قوة تحالفهما، بحسب وسائل إعلام عبرية.
وشارك في تدريب الذخيرة الحية 100 مقاتلة أمريكية مع مقاتلين وقاذفات وطائرات تزويد بالوقود تحلق رفقة 42 طائرة عسكرية إسرائيلية، إضافة إلى مجموعة حاملة الطائرات جورج بوش.