وقال السفير: "كجزء من تنويع خط سياستها الخارجية، فإن المملكة العربية السعودية مهتمة بالانضمام إلى جمعيات دولية موثوقة مثل منظمة شنغهاي للتعاون والبريكس".
وبحسبه، فإن الأصدقاء السعوديين يعبرون عن أفكار ذات صلة بهذا الأمر، ولا سيما في الاتصالات مع الجانب الروسي.
وأضاف كوزلوف "إذا كانت قضية الشراكة في حوار منظمة شنغهاي للتعاون قيد الدراسة النشطة، فإن العضوية المحتملة للمملكة العربية السعودية في مجموعة البريكس يتم النظر فيها حاليًا من الناحية المفاهيمية".
وأشار إلى أن رغبة الرياض في أن تصبح جزءًا لا يتجزأ من هذه الهياكل المتعددة الأطراف، وعلى رأسها منظمة شنغهاي للتعاون، لها آفاق جيدة.