ويقدر حجم الإنفاق العسكري للمجر بـ 4.5 مليار دولار، حسبما تشير إحصائيات موقع "غلوبال فاير بور" الأمريكي، الذي أوضح أن عدد سكان المجر يتجاوز 9.6 مليون نسمة.
ويضم الجيش المجري قوة بشرية تقدر بـ 55 ألف فرد بينهم:
23 ألفا قوات عاملة.
20 ألفا قوات احتياطية.
12 ألفا قوات شبه عسكرية.
وتمتلك المجر قوة جوية مكونة من 57 طائرة حربية بينها:
أما القوات البرية للجيش المجري فتضم:
176 دبابة.
7 آلاف و128 مدرعة.
10 مدافع ذاتية الحركة.
295 مدفعا مقطورا.
وأعلن بالاش أوربان، مستشار رئيس الوزراء المجري أن بلاده مستعدة لتصبح شريكا لأوكرانيا فيما يتعلق بتحقيق السلام، وليس في توريد الأسلحة.
جاء ذلك رغم مطالب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي للمجر بالحصول على أسلحة، وأضاف أوربان: "المجر لن تزود كييف بالسلاح.
وتحدث مستشار رئيس الوزراء المجري عن دعم بلاده لاندماج أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي لكنه طالبها باحترام حقوق الأقليات القومية، بما في ذلك الأقلية المجرية.
وتقدم الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا مساعدات عسكرية ضخمة إلى كييف لمساعدتها على تعطيل أهداف العملية العسكرية الخاصة التي بدأتها روسيا في 24 فبراير/ شباط 2022 استجابة لنداءات المساعدة من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين.