وجال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة في حي "المشارقة" وتوقف عند أحد الأبنية التي تسبب انهياره بوفاة عدد كبير من المواطنين.
كما اطلع غريفيث على سير عمليات الإنقاذ المستمرة بعد 6 أيام من وقوع الزلزال.
والتقى غريفيث محافظ حلب حسين دياب، ودار الحديث حول جهود الإنقاذ والإغاثة، كما تناول الحديث حجم الأضرار التي طالت المدينة والاحتياجات الطارئة للاستجابة الإنسانية.
غريفيث يزور حلب للإطلاع هول الدمار الذي طال المدينة جراء الزلزال
© Sputnik . Ali Hashem
وفي السادس من فبراير/ شباط الجاري، ضرب زلزال بقوة 7.7 درجة، أجزاء من تركيا وسوريا، تبعته عدة هزات ارتدادية قوية.
وتسبب الزلزال في تركيا وسوريا إلى تعرض آلاف المباني لأضرار جسيمة بما في ذلك المدارس ومرافق الرعاية الصحية والبنية التحتية العامة الأخرى مثل الطرق والمطارات والموانئ ومحطات النفط وخطوط الكهرباء وتوفير المياه والصرف الصحي، كما تم تسجيل العديد من الهزات الارتدادية.