دمشق - سبوتنيك. وأضاف مرعي، في تصريح لوكالة سبوتنيك أن "أمريكا دعمت قوات الكونترا عام 1986 ضد الحكومة الشرعية في نيكاراغوا من خلال دعمها بالمسلحين والطائرات والسلاح الذي كانت تنقله بالطائرات المدنية وذلك بخرق مواثيق الطيران المدني".
وتابع مرعي أن "أميركا مارست نفس الأسلوب لأكثر من 13 عاما في سوريا ضد الحكومة الشرعية عبر دعم الجماعات الإرهابية".
وقال إن "الأمر مستمر أيضا في أوكرانيا اليوم واضح أن المعسكرات الغربية التي هي مكان لتدريب الجماعات المتشددة العنصرية النازية الجديدة هذا أمر أصبح واضحا عن أمريكا خاصة وأن روسيا لديها اليوم دور صاعد ومهم في المنطقة وتلعب دورا أساسيا في حماية الحكومات الشرعية أو دعم الحكومات التي لها دور أساسي في حماية شعبها تحديدا مثل الحكومة السورية من عام 2015".
وقال عضو مجلس الشعب السوري إن "تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين هما تنظيمين استخباريين تدعمهما أمريكا وإسرائيل وأي مراقب يدرك تماما التركيبة والهيكلية التنظيمية لجبهة النصرة وداعش ويعلم أن هذا التنظيم مخابراتي يعمل من أجل أميركا وهذا ما شهدناه في سوريا من خلال الكثير من المشاهدات حتى أن داعش كان يشن حملات ويتواجد في منطقة ولكن بين ليلة وضحاها ينسحب منها بقرار".
وشدد البرلماني السوري أن "أمريكا نقلت الدواعش في شمال شرق سوريا بالحوامات عندما انتهى دورهم"، مضيفا "حتى المتشدقين بالإسلام لم يتحدثوا كلمة واحدة عن فلسطين وهي قبلة المسلمين وهذا يؤكد أن هذه التنظيمات لديها أجندات غربية وتحديدا أمريكية".
هذا وأعلن جهاز المخابرات الخارجية في روسيا الاتحادية، أمس الاثنين، أن الولايات المتحدة تعمل حاليا على تجنيد ما يسمى بـ "الجهاديين" المرتبطين بتنظيمي "داعش"و"القاعدة" (المحظوران في روسيا)، لشن هجمات إرهابية في روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى.
وتابع مرعي أن "أميركا مارست نفس الأسلوب لأكثر من 13 عاما في سوريا ضد الحكومة الشرعية عبر دعم الجماعات الإرهابية".
وقال إن "الأمر مستمر أيضا في أوكرانيا اليوم واضح أن المعسكرات الغربية التي هي مكان لتدريب الجماعات المتشددة العنصرية النازية الجديدة هذا أمر أصبح واضحا عن أمريكا خاصة وأن روسيا لديها اليوم دور صاعد ومهم في المنطقة وتلعب دورا أساسيا في حماية الحكومات الشرعية أو دعم الحكومات التي لها دور أساسي في حماية شعبها تحديدا مثل الحكومة السورية من عام 2015".
وقال عضو مجلس الشعب السوري إن "تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين هما تنظيمين استخباريين تدعمهما أمريكا وإسرائيل وأي مراقب يدرك تماما التركيبة والهيكلية التنظيمية لجبهة النصرة وداعش ويعلم أن هذا التنظيم مخابراتي يعمل من أجل أميركا وهذا ما شهدناه في سوريا من خلال الكثير من المشاهدات حتى أن داعش كان يشن حملات ويتواجد في منطقة ولكن بين ليلة وضحاها ينسحب منها بقرار".
وشدد البرلماني السوري أن "أمريكا نقلت الدواعش في شمال شرق سوريا بالحوامات عندما انتهى دورهم"، مضيفا "حتى المتشدقين بالإسلام لم يتحدثوا كلمة واحدة عن فلسطين وهي قبلة المسلمين وهذا يؤكد أن هذه التنظيمات لديها أجندات غربية وتحديدا أمريكية".
هذا وأعلن جهاز المخابرات الخارجية في روسيا الاتحادية، أمس الاثنين، أن الولايات المتحدة تعمل حاليا على تجنيد ما يسمى بـ "الجهاديين" المرتبطين بتنظيمي "داعش"و"القاعدة" (المحظوران في روسيا)، لشن هجمات إرهابية في روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى.
وأوضح الجهاز أنه "في كانون الثاني/يناير من هذا العام، تم اختيار 60 إرهابياً من ذوي الخبرة في المشاركة في الأعمال العدائية في الشرق الأوسط.
وهم يخضعون حاليا لتدريب سريع بقاعدة التنف الأمريكية في سوريا. وهناك يتم تدريبهم على صناعة واستخدام العبوات الناسفة، وكذلك تقنيات النشاطات التخريبية.
وبحسب جهاز المخابرات الخارجية، فإنه من المخطط نقل المسلحين، في مجموعات صغيرة، إلى روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى.
وأوضح البيان، أن هؤلاء سوف يكلفون بإعداد وتنفيذ هجمات إرهابية ضد الدبلوماسيين، وموظفي الخدمة المدنية، وأفراد الأمن والقوات الأسلحة.
وحسبما يخطط الأمريكيون، سيتم تنفيذ هذه العمليات بالتعاون مع الخلايا السرية للجماعات الإرهابية الدولية، بما في ذلك "حزب التحرير" و"جماعة أنصار الله" و"الحركة الإسلامية في أوزبكستان" (تنظيمات محظورة في روسيا).
وهم يخضعون حاليا لتدريب سريع بقاعدة التنف الأمريكية في سوريا. وهناك يتم تدريبهم على صناعة واستخدام العبوات الناسفة، وكذلك تقنيات النشاطات التخريبية.
وبحسب جهاز المخابرات الخارجية، فإنه من المخطط نقل المسلحين، في مجموعات صغيرة، إلى روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى.
وأوضح البيان، أن هؤلاء سوف يكلفون بإعداد وتنفيذ هجمات إرهابية ضد الدبلوماسيين، وموظفي الخدمة المدنية، وأفراد الأمن والقوات الأسلحة.
وحسبما يخطط الأمريكيون، سيتم تنفيذ هذه العمليات بالتعاون مع الخلايا السرية للجماعات الإرهابية الدولية، بما في ذلك "حزب التحرير" و"جماعة أنصار الله" و"الحركة الإسلامية في أوزبكستان" (تنظيمات محظورة في روسيا).