وذكر موقع "الجزائر الآن" الإخباري أن خورشيد تنحدر من أب لبناني، وأم أردنية ومولودة في مدينة مراكش المغربية، وكانت بصدد الدخول إلى الجزائر برفقة جزائري ارتبط بها بصيغة الزواج "العرفي".
شاهيناز خورشيد سبق لها وأن التحقت بمناطق التوتر السورية قبل فرارها إلى تركيا، ليتم تهريبها نحو بلد أوروبي لاحقًا.
وخضعت خورشيد إلى تدريب عال أهّلها إلى الإندماج في عدة دوائر "جهادية"، كما تعمل كعميلة وجاسوسة لصالح الدوائر التي أهّلتها.
كما ذكر المصدر أنه قد "تم إحالة خورشيد إلى القضاء، حيث ستتم محاكمتها بعد أن خضعت لتحقيقات مطوّلة من طرف مصالح الأمن".