واشنطن - سبوتنيك. ووجد استطلاع رأي، الذي تم إجراؤه في الفترة من 1 إلى 23 فبراير/ شباط الجاري، أن نسبة تأييد بايدن بلغت 42٪، أي أعلى بنقطة مئوية واحدة فقط من معدلات شهر يناير/ كانون الثاني الماضي.
وبينما يوافق 46٪ من الأمريكيين على طريقة تعامل بايدن مع الوضع في أوكرانيا، فإن عدد أقل يوافق على تعامله مع العلاقات مع روسيا (37٪)، والصين (32٪)، كما لا تزال تقييمات تعامله مع الاقتصاد (34٪)، والهجرة (33٪) منخفضة.
ومما لا يثير الدهشة، أن تقييمات قبول بايدن ظلت مستقطبة بحدة على طول الخطوط الحزبية، فمن بين الجمهوريين، وافق أقل من 10٪ على بايدن بشكل عام أو على معظم القضايا الفردية، وكانت الاستثناءات الوحيدة استجابة بايدن لفيروس "كورونا" المستجد (18٪)، والوضع في أوكرانيا (20%).