أنطاكيا - سبوتنيك. وقال أكار، خلال مقابلة مع وكالة "الأناضول"، "ننتظر من دمشق تفهم موقفنا حيال وحدات حماية الشعب".
وأضاف "نؤيد استمرار المفاوضات بين أنقرة ودمشق بعد الاجتماعات الفنية التي ستجري الأسبوع المقبل".
وتابع "لسنا محتلين للأراضي السورية وتواجدنا هناك يهدف إلى مكافحة الإرهاب، وحماية حدودنا ووحدة أراضينا".
وأضاف "نؤيد استمرار المفاوضات بين أنقرة ودمشق بعد الاجتماعات الفنية التي ستجري الأسبوع المقبل".
وتابع "لسنا محتلين للأراضي السورية وتواجدنا هناك يهدف إلى مكافحة الإرهاب، وحماية حدودنا ووحدة أراضينا".
وتتهم أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية، بأنها ذراع حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه كمنظمة "إرهابية"، إضافة لاتهامها لها بالوقوف خلف تفجيرات عدة في مناطق تسيطر عليها القوات التركية، شمالي سوريا.
كان وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو قد أعلن، في 8 آذار/مارس الجاري، أن العمل جار على تنظيم اجتماع رباعي يضم وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران وسوريا.
وأوضح تشاووش أوغلو، أن الاجتماع سيعقد بدعوة من روسيا.
واستضافت موسكو، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، لقاء ضم وزراء دفاع روسيا وسوريا وتركيا، جرت خلاله مناقشة سبل حل الأزمة السورية والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب.
وعُد ذلك أول لقاء رسمي يعقد على مستوى وزاري يجمع تركيا وسوريا منذ اندلاع الأزمة السورية في 2011 وما نجم عنها من توتر في العلاقات بين الجارتين.
وأوضح تشاووش أوغلو، أن الاجتماع سيعقد بدعوة من روسيا.
واستضافت موسكو، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، لقاء ضم وزراء دفاع روسيا وسوريا وتركيا، جرت خلاله مناقشة سبل حل الأزمة السورية والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب.
وعُد ذلك أول لقاء رسمي يعقد على مستوى وزاري يجمع تركيا وسوريا منذ اندلاع الأزمة السورية في 2011 وما نجم عنها من توتر في العلاقات بين الجارتين.