وأوضح، مفتي، عضو اللجنة الدائمة للعلاقات الخارجية وشؤون السلام في البرلمان الإثيوبي، بحسب وكالة الأنباء الإثيوبية "إينا" أن هذه الأنشطة الدبلوماسية "ضمنت استمرارية سيادة الأمة من خلال تحمل المشاكل الدولية والمحلية".
ولفت إلى أن "الإثيوبيين في جميع أنحاء العالم دافعوا عن بلدهم خلال تلك الأوقات الصعبة".
مؤكدا أن "الأنشطة الدبلوماسية العامة التي تحمي مصالح البلاد على المستوى الدولي تعززت من خلال الدبلوماسية البرلمانية والعلاقات بين الشعوب.
وأشار إلى أن البلاد كانت تعاني من مشاكل مختلفة عندما وصلت الحكومة إلى السلطة.
وقال دينا إن الجهود التي تبذلها الحكومة لتعزيز العلاقات مع الدول الأفريقية والعالم كانت من خلال الدبلوماسية البرلمانية.
وتابع: "حتى لو كانت هناك قيود في الاستجابة للمشكلات، فإن الحفاظ على وحدة وسيادة البلاد من خلال التغلب على الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان وكذلك الظواهر الدولية كان نجاح كبير".