البداية مع علاج الآلام، فلطالما استخدم العلماء لهذا الغرض مثلا ناهضات الفنتانيل لتنشيط مستقبلات أشباه الأفيونات.
بيد أن هذه المواد ظلت تثير الكثير من القلق بين المتخصصين في الصحة العامة، لما لها من آثار جانبية سلبية، منها تعاطي الجرعات الزائدة القاتلة.
لذا سعى العلماء لتصميم مسكنات أكثر أمانا باستخدام موقع جيني ثابت على مدى التاريخ التطوري لترابط أيونات الصوديوم..
وفي سياق آخر يوضح الباحثون أن الاحترار خلال العقد الأخير في صفيحة جرينلاند الجليدية يتجاوز نطاق قابلية الحرارة للتغير قبل عصر التصنيع في الألفية الماضية ما يؤشر على خطر أكبر للأرض.
وقد تم ترتيب أكثر من 100 ذرة كالسيوم مشحونة ومبردة إلى درجات حرارة منخفضة للغاية في بلورة ثنائية الأبعاد هي الأكبر على الإطلاق، والتي يمكن استخدامها لدراسة المواد الكمومية غير المفهومة أو بناء الحسابات الكمومية.
ويوضح الباحثون إمكانية تدريب نموذج لشبكة عصبية عميقة على تحليل بيانات حركية عادية، وبيان فئة الآليات المقابلة لها تلقائيا، دون أن يتوجب على المستخدم إدراج أي مدخل إضافي.
في هذه الحلقة أيضا نقلب معا صفحات القاموس العلمي لنتساءل ما هي البوزونات والفرميونات؟ وما الفرق بينهما؟.
فبدءا من عصور ما قبل التاريخ وحتى يومنا هذا ما زلنا نستفسر عن الماهية ومما يتكون كل شيء؟ وربما نعلم جميعا أننا نتكون من ذرات تعد اللبنة الأساسية لجميع الأشياء من حولنا لكن دونها أجسام شتى أدق، ولها مفعولاتها في الأشياء.
كذلك وفي الثقب الذهبي نتعرف معا سيرة أدولف فينداوس العالم الذي نال جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1928 نظرا لأبحاثه في علاقة الستيرولات بالفيتامينات وكان له باع في أبحاث الكوليسترول.
يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج "مرايا العلوم"
إعداد وتقديم: أحمد أحمد