ولاحظت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية الأمر، حيث قام بايدن بعرض صورة للصحفية كورتني سوبرامانيان من صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، وكان اسمها مكتوبًا بالأحرف الصوتية لمساعدة الرئيس على نطقها بشكل صحيح.
وجاء أول سؤال على الورقة "كيف تربط أولوياتك في السياسة الداخلية، مثل إعادة توجيه إنتاج الشرائح الإلكترونية، بالسياسة الخارجية التي تعتمد على التحالفات؟"
يشار إلى أن الواقعة ليست الأولى، التي يعرض فيها الرئيس الأمريكي ورقة غش خلال الفعاليات العامة المفتوحة للصحافة لتسهيل مهمته. كما أن الصحفيين كثيرًا ما يشتبه بهم في مساعدة بايدن خلال المؤتمرات بتزويده بمعلومات حول سياسات إدارته ومعلومات حول الصحفيين الذين حضروا الفعاليات.