وأفاد مراسل "سبوتنيك"، أن نحو 1000 ناشط من منظمة "الحرس الفتي لروسيا االموحدة" و "قوى المتطوعين" شاركوا في هذه الفعالية لذكرى حريق مجلس النقابات العمالية في أوديسا، والذي قضى إثره عشرات الضحايا.
ورفع المحتجون صور الضحايا ولافتات لشعارات تأبينية للضحايا أمام مبنى السفارة.
وأشار المتحدث باسم "الحرس الفتي لروسيا الموحدة"، أنطون ديميدوف، إلى أن مسؤولية الفاجعة تقع بكاملها على عاتق سلطات نظام كييف.
واستنكر ديميدوف عدم التحقيق في الجريمة هذه أو معاقبة الجناة بعد مرور 9 سنوات كاملة عليها.