الشمس... أقرب النجوم إلى الأرض

ستواجه مهمة "سولار أوربيتر" (Solar Orbiter) التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA) الشمس من داخل مدار عطارد في أقرب نقطة لها.

تُظهر هذه الصورة التي تم الحصول عليها من المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية (CNRS) في 7 فبراير/ شباط 2018 الموجات فوق الصوتية المغناطيسية باستخدام بيانات من المجال المغناطيسي على سطح الشمس (القمر الصناعي التابع لناسا SDO) ونموذج لعملية قوية متعددة المقاييس قبل بضع دقائق من بداية الثوران. أعلن باحثون فرنسيون في 7 فبراير 2018 أنهم اتخذوا "خطوة جديدة" نحو التنبؤ المبكر بالانفجارات الشمسية، والتي من المحتمل أن يكون لبعضها عواقب وخيمة، لا سيما من خلال تعطيل الأنظمة الكهربائية والإلكترونية وأنظمة الاتصالات لدينا.

تم دمج تسلسل الصور من المرصد الديناميكي الشمسي (Solar Dynamic Observatory) في 171 طولًا موجيًا لعبور الزهرة معًا لإظهار مسار كوكب الزهرة عبر الشمس.

تُظهر هذه الصورة المركبة المكونة من ستة إطارات، محطة الفضاء الدولية، مع طاقم مكون من خمسة أفراد على متنها، في صورة ظلية أثناء عبورها للشمس بسرعة خمسة أميال في الثانية تقريبًا، يوم 24 يونيو/ حزيران 2020، من فريدريكسبيرغ، فيرجينيا. أعضاء المهمة هم رواد الفضاء بعثة "ناسا 63" كريس كاسيدي ودوغلاس هيرلي وروبرت بهنكن وروكوزموس أناتولي إيفانيشين وإيفان فاجنر.

الحلقات التاجية التي تم تصويرها بواسطة المركبة الفضائية في المنطقة الانتقالية والمركبة الفضائية المستكشف التاجي (TRACE).

يكشف أكبر تلسكوب شمسي في أوروبا "غريغور" (GREGOR) عن الهياكل المعقدة للحقول المغناطيسية الشمسية بدقة عالية جدًا. تم التقاط الصورة بطول موجة يبلغ 516 نانومتر.

إنفجار على سطح الشمس.

التقط مرصد ديناميكا الشمس التابع لوكالة ناسا (Solar Dynamics Observatory) هذه الصورة للتوهج الشمسي - كما يظهر في البقعة الساطعة في المركز السفلي للشمس - في 28 أكتوبر/ تشرين الأول 2021. تُظهر الصورة مجموعة فرعية من الأشعة فوق البنفسجية الشديدة التي تسلط الضوء على المواد شديدة الحرارة للتوهجات والتي هو ملون هنا باللون الأزرق المخضر.

بقعة شمسية تمت ملاحظتها بدقة عالية بواسطة تلسكوب "غريغور" (GREGOR) بطول موجة 430 نانومتر.

شوهد تأثير الحلقة الماسية خلال الكسوف الكلي للشمس من بيدرا ديل أكويلا، مقاطعة نيوكوين، الأرجنتين في 14 ديسمبر/ كانون الأول 2020.