ودرست الدكتورة الأخصائية جويس بول سلوك الفيلة لـ48 عاما، حيث اكتشفت أن هذه الحيوانات تتواصل فيما بينها باستخدام أكثر من 30 صوتا.
وتتنوع هذه الأصوات بطبيعتها بين الهمهمة ذات التوتر المنخفض الذي لا تدركه الأذن البشرية، إلى الأصوات الصاخبة من خراطيمها التي يمكن سماعها من عدة أميال.
كما رصدت بول أصواتا أشبه ما تكون بالنياح، ولاحظت بول أن الفيلة تقوم بدمج هذه الأصوات للتواصل فيما بينها بما يشبه اللغة الخاصة.