وبحسب رئيس الحزب، إيلان شور، فإن كيشينيوف (عاصمة مولودفا) لا تأخذ بعين الاعتبار رأي الشعب، لأنها تركز على مصالح الغرب، وتدمر المعارضة، وتفرض الرقابة، وتمنع الإعلام المعارض.
ويرى الحزب أنه من المفيد للدول الغربية أن تتوتر العلاقات بين مولدوفا وروسيا، لكن عواقب هذه الإجراءات سببت أزمة في الاقتصاد والطاقة.
يذكر أنه في مولدوفا، نظمت المعارضة احتجاجات ضد سياسات السلطات منذ ما يقرب من عام، وتقام أكبر التجمعات الجماهيرية بدعم من حزب "شور".