كتب ميدفيديف على "تويتر"، اليوم: "تعمل بريطانيا العظمى كحليف لأوكرانيا، وتزودها بالمساعدة العسكرية على شكل معدات ومتخصصين، أي بحكم الأمر الواقع تشن حربًا غير معلنة ضد روسيا. وفي هذه الحالة، فإن أيا من مسؤوليها (عسكريًا أو مدنيًا) المساهمين في الحرب) يمكن اعتباره هدفا عسكريا مشروعا".
وأضاف: "يجب على المسؤولين الأغبياء في بريطانيا، عدونا الأبدي، أن يتذكروا أنه بموجب القانون الدولي المعترف به عمومًا الذي يحكم سير الأعمال القتالية في الظروف الحديثة، بما في ذلك اتفاقيات لاهاي وجنيف وبروتوكولاتها الإضافية، يمكن أيضًا أخذ موقفهم بالحسبان في حالة الحرب".