وقال بلينكن، خلال مؤتمر صحفي في ختام زيارته إلى بكين: "من الواضح أن ما يصب في مصلحتنا هو التأكد من بعض التقنيات التي قد تستخدمها الصين، على سبيل المثال لتحقيق تقدم في برنامجها غير الشفاف لتطوير أسلحة نووية، وصواريخ فرط صوتية، والتكنولوجيا التي قد تستخدم لأغراض قمعية. ليس من مصلحتنا تقديم هذه التكنولوجيا إلى الصين".
زيارة بلينكين الحالية هي أول زيارة يقوم بها وزير خارجية أمريكي إلى الصين منذ خمس سنوات، والتي تأتي وسط تدهور كبير في العلاقات بين بكين وواشنطن بسبب مجموعة من القضايا، بما في ذلك قضية تايوان، وإسقاط منطاد صيني فوق الولايات المتحدة، والخلافات المستمرة في مجالات التجارة والتكنولوجيا.