وتسبب هذا الفيديو بانتقادات لاذعة من سياسيين معارضين للرئيس الفرنسي.
قطع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارته إلى بروكسيل بهدف حضور قمة الاتحاد الأوروبي، وعاد إلى فرنسا لحضور اجتماع حكومي حول الاحتجاجات التي تشهدها البلاد.
وبدورها، نقلت وسائل إعلام فرنسية عن رئيسة الحكومة تعليقها حول إمكانية فرض حالة الطوارئ بسبب الاحتجاجات، قائلة: "كل الاحتمالات مطروحة على الطاولة لعودة استتباب الأمن في البلاد".