وذكرت وزارة الدفاع الروسية أنه "بسبب انخفاض الطلب على التدريب القتالي من أجل نظام كييف في بولندا وبريطانيا ودول أوروبية أخرى، تعمل الأجهزة الاستخباراتية على تكثيف أنشطتها في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا".
وتابع بيان الدفاع الروسية أنه "يتم تنفيذ هذا العمل عبر البعثات الخارجية الأوكرانية بمساعدة أجهزة المخابرات الغربية، وخاصة وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية والشركات العسكرية الخاصة التي تسيطر عليها".
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه "نتيجة لضربة عالية الدقة على نقطة الانتشار المؤقتة للواء المشاة الآلي المنفصل 56 التابع للقوات المسلحة الأوكرانية، تم تحييد جنرالين، وما يصل إلى 50 ضابطا من القوات المسلحة الأوكرانية، بالإضافة إلى 20 من المرتزقة الأجانب والمستشارين العسكريين، في مدينة كراماتورسك في جمهورية دونيتسك الشعبية".