وأكدت الوزارة أنه من الصعب تقدير وتوضيح جميع الأضرار والمخاطر التي يمكن أن تنجم عن هذه الإغلاقات.
وأشارت الوزارة في بيانها، إلى أن من بين هذه الآثار المحتملة هو احتمالية استعادة "القوة القاهرة" واتخاذ "إجراءات أخرى محتملة"، ما يجبر الشركاء على البحث عن بدائل للتعامل مع النفط غير الليبي.
ولفتت إلى أن ذلك قد يؤدي إلى فقدان الثقة في استدامة إمدادات السوق العالمية بالنفط الليبي، ما يتسبب في عدم تسويق النفط الليبي أو انخفاض الطلب عليه.