وبعد أن ثبت العسكريون الأوكرانيون الدرع الروسي كهدف، وبدأوا بتجربة كافة أنواع الأعيرة النارية عليه، ولكن بعد التحقق من اللوحة المدرعة من الدرجة الخامسة التي تستخدم بالبزات العسكرية الروسية النظامية، تقاجؤوا بالنتيجة الصادمة.
أطلق الأوكرانيون النار من بندقية كلاشينكوف الآلية ومدفع رشاش خفيف عيار 5.45 ملم من طلقات عادية وخارقة للدروع.
حيث صُعق الجنود عندما لم تتمكن حتى طلقة واحدة من مسافة 28 مترًا من اختراق عتاد الوقاية الشخصية الروسية الصنع، والتي يتم توفيرها لكل جندي في وحدة مشاة عادية في الجيش الروسي.
وعلق أحد الجنود المشاركين بالتجربة بعد خيبة أمله: "يجب أن نطلق النار نحو الرأس".