وقال كينيدي جونيور: إن "لدى الولايات المتحدة الأمريكية مختبرات بيولوجية في أوكرانيا وتقوم هناك بتطوير الأسلحة والتي تستخدم جميع أنواع التركيبات البيولوجية الجديدة".
وأشار كينيدي إلى أنه في عام 2001، بدأت الولايات المتحدة مرة أخرى في استثمار الكثير من الأموال في الأسلحة البيولوجية، لكنها كانت قلقة لأن "انتهاك اتفاقية جنيف يعد جريمة، لذلك قاموا بتحويل إدارة السلامة البيولوجية إلى إدارة في وزارة الدفاع.
وأضاف كينيدي أن كل سلاح بيولوجي يحتاج إلى لقاح، لأنه نشر الأسلحة البيولوجية يمكن أن يسبب نتائج عكسية.