وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن "بعض المسؤولين الغربيين يطورون صفقات كبيرة لإنهاء الحرب، لكنها لا تتطابق مع أهداف كل من كييف وموسكو".
وفي الوقت نفسه، تشير الصحيفة إلى أن الهدف الرئيسي لأوكرانيا هو "استعادة وحدة أراضيها"، وهو ما يعد احتمالا بعيد المنال بسبب الدعم المحدود للحلفاء الرئيسيين لها، الذين يخشون "التكاليف والمخاطر" غير الضرورية.
ولفتت الصحيفة في تقريرها، إلى أن "أبرز الحلفاء الغربيين الذي يعارضون أهداف كييف بإعادة أراضيها هي الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا".