وقال: "هناك مجموعة من الناس - هؤلاء هم حزب زيلينسكي الحربي والوفد المرافق له. إنهم يؤيدون خوض الحرب حتى آخر رجل أوكراني. إذا أخذنا الخسائر التي تكبدوها على مدار عام ونصف وأضفناها للخسائر التي سيتكبدونها خلال عام ونصف المقبلين، فإن هذا يعني أنه لن يتبقى رجال. وفي غضون عامين أو ثلاثة أعوام، سيصبح الرجل الأوكراني نادرًا جدًا".
ويرى أن جميع ا الملزمين بالخدمة العسكرية من مواليد 1980 إلى 2000 سيقتلون بسبب الأعمال القتالية المستمرة. وفي الوقت نفسه، لم يمنح أحد زيلينسكي تفويضًا للتحريض على الحرب وقتل مواطنيه؛ بل تم انتخابه لإحلال السلام في الجمهورية.
ولخص المستشار السابق: "أي أن (زيلينسكي) كذب في هذا، كما كذب في كل شيء".