وقال المتحدث في مؤتمر خاص: "لقد علّقت جمهورية الصين الشعبية معظم الاتصالات العسكرية بعد زيارة نانسي بيلوسي إلى تايوان العام الماضي، ونحن نعمل جاهدين لاستعادة بعضها، ونرى دلائل محدودة على أنها (جمهورية الصين الشعبية) تبدي اهتمامًا بهذا، ولكن مرة أخرى، هذه عملية تدريجية".
وأضاف: "الولايات المتحدة ليس لديها ما تعلنه بشأن لقاء محتمل بين الرئيس الصيني وبايدن بعد محادثات بين سوليفان ووزير الخارجية الصيني".
كما أشار أن "الاجتماع بين سوليفان ووزير الخارجية الصيني كان حاسما بالنسبة للجهود الرامية إلى استقرار العلاقات بين الولايات المتحدة والصين".