"نتنياهو عليه قضايا فساد إداري ومالي، ومن يحكم إسرائيل هي سارا نتنياهو وليس نتنياهو بشخصه. في جامعة الدول العربية مطالب وليس قرارات، أي هناك عملية ترجّي والتي لا تنفع مع الجانب الإسرائيلي. هناك عمل من تحت الطاولة بين المخابرات البريطانية والفرنسية والأمريكية بهدف الهجوم على الشعب الفلسطيني. هناك مفاضلة ما بين أوكرانيا وإسرائيل... وأمريكا الآن في مأزق... إما الانكسار في أوكرانيا أو الانكسار في فلسطين".
"ما يحدث في الشرق الأوسط سيلقي بظلاله على كل الأحداث السياسية والأمنية والعسكرية في كل العالم وتحديدا في أوكرانيا حيث أن هذه المجموعة التي تدعم نظام أوكرانيا هي نفسها التي تدعم إسرائيل، وبالتالي ستتوجه كل إمكاناتها نحو دعم إسرائيل وحكما سينعكس ذلك سلبا على الحكومة الأوكرانية خاصة في المساعدات المادية والعسكرية، لذلك ستصبح أوكرانيا في الخط الثاني أو الثالث من حيث الاهتمامات الدولية، لذلك الخوف يبدو واضحا عند القيادة الأوكرانية".