وعمل ما لا يقل عن 30 خبيرا من وزارة السياحة والآثار المصرية، بالتعاون مع خبراء من جامعة توبنغن في ألمانيا، على ترميم سقف معبد إسنا، وفقا لبيان من جامعة توبنغن.
وارتكز الخبراء في عملهم على إزالة السخام والأوساخ وفضلات الطيور دون كلل، والتي ظلت موجودة منذ آلاف السنين، واستغرقت العملية أكثر من 5 سنوات، وكشفت عن نقوش سقفية ملونة للإله، وشخصيات أسطورية، وتمثيلات للشمس، والقمر، وعلامات الأبراج، والأبراج الفلكية الأخرى.
وإلى جانب تلك الصور الرائعة، فقد تم اكتشاف ما يقرب من 200 نقش حبري، مما ساعد الخبراء على التعرف على الصور المستعادة.