وقال رئيس جامعة "سينيرغيا"، فاديم لوبوف، يوجد خطط أيضًا لفتح مدارس وكليات ثانوية روسية في شرم الشيخ والإسكندرية، بالإضافة إلى فرع للجامعة في القاهرة.
وأضاف: "روسيا ومصر، باعتبارهما شريكين استراتيجيين منذ فترة طويلة، تنفذان العديد من المشاريع المشتركة في مختلف قطاعات الاقتصاد. إن التفاعل في مجالات التكنولوجيا والسياحة والطب والأعمال يتطلب زيادة الموارد البشرية".
وأشار لوبوف إلى أنه يمكن لـ"سينيرغيا" أن تقدم مساهمة كبيرة في تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدان، بفضل سنوات خبرتها الطويلة في تدريب المتخصصين المؤهلين.
ويدرس حاليا في روسيا أكثر من 15 ألف مواطن مصري، ومن بينهم من درسوا اللغة الروسية في وطنهم قبل دخولهم الجامعات الروسية.