وقال الطبيب إن عوامل الخطر للولادة المبكرة هي النحافة، والحمل المتعدد أو غير المخطط له، والتدخين، في حين أن عمر الأب المستقبلي ليس عامل خطر للولادة المبكرة.
وأضاف لوكالة "سبوتنيك": "تشمل عوامل الخطر الرئيسية للولادة المبكرة أن يكون مؤشر كتلة الجسم أثناء الحمل أقل من 18.5 وتدخين الأم الحامل".
وتابع: "كما يمكن أن تحدث مثل هذه المخاطر أيضًا إذا لم يتم التخطيط للحمل، أو كان هناك حمل متعدد، أو كان هناك تاريخ من الولادة المبكرة. وقد تكون هناك أيضًا عوامل حالات طبية، على سبيل المثال، الالتهابات المزمنة أو أمراض معينة في الأعضاء التناسلية الأنثوية، لذلك ننصح الآباء المستقبليين بالخضوع لتحضيرات ما قبل الحمل واتخاذ نهج مسؤول تجاه صحتهم وصحة الأم".
وأشار الطبيب إلى أن العامل الذكري، على سبيل المثال، عمر الأب المستقبلي، ليس له أهمية كبيرة في الولادة المبكرة وليس عامل خطر رئيسي.