وتابعت: "يتضمن ذلك أيضًا إجابة السؤال: "هل أعيش الآن بشكل أفضل مما كنت عليه قبل 4 سنوات؟"؟
وأضافت: "لكن ماذا لو لم ينجح هذا في عام 2024؟ إذا نظرت إلى استطلاعات الرأي حول رئاسة بايدن، فستجد أنه لا يحظى بأي فضل في التعافي الاقتصادي الذي يبدو أنه يحدث في الولايات المتحدة. عدد الوظائف آخذ في الازدياد، والتضخم آخذ في الانخفاض. لم نعد نتحدث عن الركود، بل عن هبوط ناعم للاقتصاد الأمريكي".
وبحسب الصحيفة، فإن البيت الأبيض يحتاج إلى إظهار قدر أكبر من الاهتمام بمحنة الفلسطينيين في قطاع غزة إذا كان يريد الحصول على فرصة للتمسك بالدولة في انتخابات العام المقبل.
وأشارت صحيفة "Independent" إلى أن الأميركيين سئموا من "الحروب التي لا نهاية لها"، وأن مليارات دولارات من دافعي الضرائب تُنفق على دعم أوكرانيا بالهجوم المضاد الذي يبدو أنه قد توقف، والقيادة الجمهورية الجديدة في مجلس النواب لا تريد منح أوكرانيا سنتًا آخر.