علماء الفلك يكتشفون عدم تناسق غير متوقع في النجوم الشاردة من مجموعاتها، ولا يمكن تفسير الظاهرة بسهولة من خلال نظرياتنا القياسية للجاذبية خاصة نظريات أينشتاين. وجد الباحثون أنه يمكن تخفيف الكوابيس وأن تكون الأحلام السيئة أقل تكرارا من خلال سماع أصوات مرتبطة بالتجارب الجيدة خاصة في مرحلة النوم التي تكون بها حركة العين غير سريعة..