وبحسب ما أعلنته وزارة الدفاع الأمريكية، فإن التحالف الذي تقوده واشنطن يضم 10 دول هي:
ومن المقرر أن تضم القوة التي أعلنت واشنطن تشكيلها في المنطقة، وحدات بحرية تابعة لأساطيل الدول الـ10، التي تمتلك قدرات بحرية متفاوتة، وفقا لتصنيف موقع "غلوبال فاير بور" الأمريكي لعام 2023، الذي صنف قدرات الأساطيل المشاركة كما يلي:
الأسطول الأمريكي
يمتلك الأسطول الأمريكي 484 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة الـ4 بين أضخم الأساطيل الحربية في العالم.
الأسطول الإيطالي
يمتلك 313 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 7 عالميا.
الأسطول الإسباني
يمتلك 166 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 18 عالميا.
الأسطول الفرنسي
يمتلك 126 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 23 عالميا.
الأسطول البريطاني
يمتلك 73 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 43 عالميا.
الأسطول الكندي
يمتلك 61 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 47 عالميا.
الأسطول الهولندي
يمتلك 61 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 48 عالميا.
الأسطول البحريني
يمتلك 48 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 52 عالميا.
الأسطول النرويجي
يمتلك 48 وحدة بحرية ويصنف في المرتبة رقم 53 عالميا.
وبحسب تصنيف الموقع للأساطيل الحربية في العالم، فإنه لا توجد معلومات متاحة عن الوحدات البحرية التي تمتلكها جمهورية سيشل.
وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، إن "القوة التي تم تشكيلها تحمل اسم "عملية حارس الازدهار"، مشيرا إلى أنها "مبادرة أمنية جديدة ومهمة متعددة الجنسيات، أُنشأت تحت مظلة القوات البحرية المشتركة وقيادة قوة المهام المشتركة 153 التابعة لها، والتي تركز على تأمين البحر الأحمر".
وأعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، أمس الاثنين، أن عمليات استهداف السفن ستقتصر على تلك المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية، بينما طمأنت جميع السفن المتجهة إلى باقي موانئ العالم، مؤكدة أنه لن تتعرض لأي ضرر.
وتقول "أنصار الله" اليمنية إن الهدف من هجماتها هو دعم الفصائل الفلسطينية حتى توقف إسرائيل هجومها على قطاع غزة، الذي بدأ منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، في الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، "بدء اتخاذ إجراءات عملية للتعامل المناسب مع أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر"، مشددة على أن "العمليات ضد إسرائيل، لن تتوقف حتى يتوقف عدوانها على غزة"، المستمر من الـ7 من أكتوبر الماضي.
يذكر أن زعيم جماعة "أنصار الله"، عبد الملك الحوثي، كان قد أعلن في العاشر من أكتوبر الماضي، أن جماعته ستشارك بهجمات صاروخية وجوية و"خيارات عسكرية أخرى" إسنادًا للفصائل الفلسطينية في مواجهة الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1400 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
وأسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 19 ألف قتيل فلسطيني أغلبهم من الأطفال والنساء وأكثر من 50 ألف مصاب، بينما يواجه سكان القطاع ظروفا معيشية صعبة بسبب قطع إمدادات الوقود والغذاء والدواء وعدم السماح بدخول كميات كافية من المساعدات الإنسانية.