جمالنا في اختلافنا وعلينا تقبل الآخرين كما هم وأن لا نتنمر عليهم ولا على سلوكاتهم، بل بالعكس علاج طفل التوحّد يكمن في ضمّه إلينا للخروج من عزلته الاجتماعية لا أن نعزله عنـا.