نسلط الضوء في هذه الحلقة على النوع الجديد من الانفجارات التي تحدث للنجوم الميتة، وهي أصغر بكثير من غيرها المعتادة، ولكنها أكثر تكرارا من الانفجارات النجمية الأخرى، فعندما تصل النجوم مثل شمسنا إلى نهاية حياتها، يمكنها طرد طبقاتها الخارجية، تاركة وراءها نوى كثيفة مثل قزم أبيض... ويقول العلماء إنها أقل سطوعا بحوالي مليون مرة من المستعرات الكلاسيكية، وتستمر نصف يوم فقط، مقارنة بعدة أسابيع لغيرها.