وقبل انطلاق المباراة الافتتاحية بين الدولة المضيفة قطر ولبنان على استاد لوسيل في الدوحة، الذي يتسع لـ88 ألف متفرج، قدم قائد الفريق القطري، حسن الهيدوس، نظيره الفلسطيني، مصعب البطاط، لإلقاء القسم الذي يؤديه اللاعبون، وهو عادة ما يؤديه كابتن الدولة المضيفة.
وظهر البطاط مترديا حجاب الكوفية الفلسطينية التقليدية، إلى جانب الملابس الرياضية لفريقه.
وكانت هناك موسيقى فلسطينية في بداية الحفل، وتم عزف جزء من النشيد الوطني الفلسطيني في الختام.
ويستهل المنتخب الفلسطيني مشواره في كأس آسيا، بمواجهة نظيره الإيراني، يوم الأحد المقبل.
وتعرض قطاع غزة للدمار، نتيجة الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 أشهر بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، ردا على عملية "طوفان الأقصى".