كشف تحقيق بشأن شبكة واسعة ضالعة في تهريب آثار من الشرق الأدنى والأوسط وتضم في صفوفها رئيسا سابقا لمتحف اللوفر عن تجارة غير قانونية متنامية على نطاق واسع منذ الربيع العربي، ويعتقد المحققون الفرنسيون أنّ المئات من القطع الأثرية تعرّضت للنهب في دول الشرق الأوسط منذ 2016، وتعيد هذه الحادثة فتح الملف الأوسع حول نهب وتهريب الآثار في العالم العربي.